-
وذلك لتقوية أواصر المحبة بين المسلمين على أساس الدين. وأنهم أمة من دون الناس.
-
لكي لا يتآمروا على المسلمين، ولكن طبع اليهود غلب عليهم، فتآمروا وخانوا العهود. فأجلاهم الرسول عن المدينة المنوره.
وهكذا ما زالوا إلى الآن على عدائهم للمسلمين وخيانتهم للعهود. -
وهي الغزوة التي نصر الله فيها المسلمين على قلتهم، وهزم الله المشركين مع كثرتهم.
-
(٣هجرية) وفيها حدثت هزيمة المسلمين بسبب مخالفة الرماة لأمر الرسول الكريم.
-ملاحظة: إن المصائب التي تصيب الأمة المسلمة هذه الأيام بسبب بعدها عن طريق الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم).
وإذا أردنا رفع البلاء عن أمتنا، فيجب علينا أن نرجع إلى ديننا وسنة رسولنا. -
لكن الله-تعالى- رد كيد المشركين والمنافقين واليهود في نحورهم.
-
(٦ هجرية) وبهذا الصلح اعترفت قريش بالمسلمين. كما تفرغ الرسول لنشر الدعوة.
- ملاحظة: هذا الاعتراف كان لهو أثر بالغ لدخول الكثير من الشخصيات الكبيرة في الإسلام…. مثل: خالد بن الوليد وعمرو بن العاص. -
وكيف انتصر المسلمون على اليهود، رغم الحصون المنيعة التي كانوا قد شيدوها.
-
وظهور عبقرية خالد بن الوليد العسكرية.
-
وبهذا الفتح الأعظم تمّ القضاء على أكبر قوة مشركة في جزيرة العرب.
-
بعد وصوله المدينة مباشرة. وهذا يدل على أهمية المسجد في الإسلام، والدور الإيجابي الكبير للمسجد في شتى المجالات (العلمية والاجتماعية، بل وحتى العسكرية وغيرها).
-ملاحظة: علينا أن نعيد للمسجد دوره في حياة الأمة المسلمة.