-
المؤاخاة بين المهاجرين والأنصارالمؤاخاة بين الأنصار والمهاجرين
العبرة التي استفدتها من هذا الحدث :
الحب في الله
النصيحة الصادقة بين المتآخين في الله
القضاء على الفوارق الجاهلية
تقوية المجتمع المسلم -
غزوة بدر الكبرى: وهي يوم الفرقان الذي نصر الله فيه نبيه صلى الله عليه وسلم وعباده المؤمنين، حيث خرج صلى الله عليه وسلم ومعه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً من أصحابه، لاعتراض عيرٍ عظيمة لقريش وهي راجعة من الشام، فعلمت قريش بذلك، فجمعت نحو ألف رجل لملاقاة المسلمين، فالتقى الفريقان، ببدر، وكان نصرًا عظيمًا للمسلمين، حيث قتلوا سبعين، وأسروا سبعين، وغنموا غنائم عظيمة.
العبرة التي استفدتها من هذا الحدث :
إحقاق الحق و تحطيم الباطل لا يكون إلا بسلطان
الاستعداد للموت في سبيل حماية الدعوة الإسلامية
وجوب اقتر -
غزوة أحد: وفيها سارت قريش لحرب المسلمين فيها أكثر من سبعين رجلاً، وقتل من المشركين ثلاثة وعشرون. من العبر والدروس وراء هذه الغزوة:
أن حكمة الله وسنته في رسله، وأتباعهم، جرت بأن يُدالوا مرّة، ويُدال عليهم أُخرى، لكن تكون لهم العاقبة. -
نزول صلاة الخوف ورخصة التيمم.
ونستفيد من مشروعية صلاة الخوف لأنها :
الصلاة صلة بين العبد وربه، وعلاقة العبد بربه لا تنقطع أبداً ما دام حياً عاقلاً، ولأهمية الصلاة ومنفعتها فإنها لا تسقط عن العبد بحال، فإذا كان المسلمون في ساحة الجهاد في سبيل الله، وخافوا من عدوهم أن يأخذهم على غرّة، جاز لهم أن يصلوا صلاة الخوف كما ثبت في السنة. -
خاض المسلمون عدة غزوات اهمها
.حصار المشركين للمدينة وفيها هزم الأحزاب دون قتال
غزوة ذات الرقاع
غزوة دومة الجندل
غزوة بني قريظة وفاة سعد بن معاذ
.فرض الحجاب على النساء -
شهدت صلح الحديبية وفي هذه السنة حرمت
الخمر تحريما قاطعا -
غزوة تبوك وهي آخر غزواته "ص" وفي هذه السنة قدمت
الوفود على رسول الله "ص" ودخل الناس في دين الله أفواجا وسمي ذلك
العام بعام الوفود ونصرة الإسلام -
حجة الوداع: حيث حج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أكثر من مائة ألف من المسلمين وأشار إلى قرب وفاته صلى الله عليه وسلم بعد إكمال الدين وإتمام النعمة.
-
.توقي الرسول (صلي اللّه عليه وسلم) في هذه السنة وعمره ٦٣ سنة
.إختيار أبي بكر خليفة للرسول (صلي اللّه عليه وسلم) -
عرفت غزوة خيبر وفي نفس السنة دخل
رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين مكة واعتمروها
وفيها تزوج رسول الله صفية -
غزوة مؤتة بين المسلمين والروم وفيها فتح المسلمون مكة