Prophet Muhammed

  • الهجره

    الهجره
    هاجر النبي صلى الله عليه و سلم مع المسلمين من مكه الى المدينه. . كان ابو بكر الصديق مرافقا الرسول.
  • العام الثاني: غزوة بدر

    العام الثاني: غزوة بدر
    هي معركة بين المسلمين بقيادة الرسول و قريش بقيادة عمرو بن هشلم تعد اول معركة للمسلمين. سميت بهذا الاسم نسبة لمنطقة بدر التي وقعت فيها المعركة. كان عددُ المسلمين في غزوة بدر ثلاثمئة وبضعة عشر رجلاً، معهم فَرَسان وسبعون جملاً، وكان تعدادُ جيش قريش ألفَ رجلٍ معهم مئتا فرس. انتهت المعركة بفوز المسلمين و قتل قائد قريش.
  • العام الثالث:غزوة آحد

    العام الثالث:غزوة آحد
    بين المسلمين في يثرب بقيادة الرسول محمد بن عبد الله وأهل مكة. كانت قوة المسلمين تقدر بحوالي ٧٠٠ مقاتل و قوة آهل مكة حوالي ٣٠٠٠ مقاتل. مكن جيش أهل مكة من تحقيق نصر عسكري بواسطة هجمة مرتدة سريعة بعد نصر أولي مؤقت للمسلمين الذين انشغل بعضهم بجمع الغنائم وترك مواقعهم الدفاعية التي تم التخطيط لها قبل المعركة
  • العام الرابع: غزوات

    حدثت في العام الرابع غزوات كثيرة و هي: غزوة بنى النضير،غزوة ذات الرقاع، وغزوة بدر الأخرى و انتهت جميعها بنصر المسلمين.
  • العام الخامس: غزوة الخندق.

    حدثت في العام الرابع غزوات كثيرة و هي: غزوة دومة الجندل، غزوة بنى المصطل، غزوة بنى قريظة، و اهمها غزوة الخندق
    غزوة الخندق وقعت بينالمسلمين والأحزاب. سببها ان يهود بني النضير نقضواعهدهم مع الرسولِ وحاولوا قتله، فوجَّه إليهم جيشَه ثم أخرجهم من ديارهم، فهموا بالانتقام. تصدَّى الرسولُ والمسلمون للأحزاب عن طريق حفر خندقٍ شمالَ المدينة المنورة. ولمَّا وصل الأحزابُ المدينة المنورة عجزوا عن دخولها، فضربوا حصاراً عليها دام ثلاثة أسابيع،. وانتهت غزوة الخندق بانسحاب الأحزاب، وذلك بسبب تعرضهم للريح البارد
  • العام السادس: صلح الحديبيه

    خرج الرسول من المهاجرين و الانصار الى مكة، بعد ان راى في منامه انهم يعتمرون. و لكن منعتهم مكة من الدخول، و لكن وقعوا عهد بين المسلمين و كفار قريش نص على:
    من أراد أن يدخل في عهد قريش دخل فيه, ومن أراد أن يدخل في عهد محمد من غير قريش دخل فيه.
    يمنعو الحرب لمدة 10 سنين
    أن يعود المسلمون ذلك العام على أن يدخلوا مكة معتمرين في العام المقبل
    عدم الاعتداء على أي قبيلة أو على بعض مهما كانت الأسباب
  • العام السابع

    من آحداث العام السابع:
    غزوة خيبر
    حصار وادي القرى
    زواج النبي محمد من صفية بنت حيي
    حادثة أكل النبي محمد من الشاة المسمومة
    سرية أبي بكر إلى بني كلاب
    سرية بشير بن سعد إلى فدك
    سرية غالب بن عبد الله إلى بني عوال وبني عبد بن ثعلبة بالميفعة
    سرية بشير بن سعد إلى يمن وجبار
    قدوم جعفر بن أبي طالب من الحبشة
    غزوة عمرة القضاء
    سرية ابن أبي العوجاء السلمي
    زواج النبي محمد من أم حبيبة بنت أبي سفيان
    زواج النبي محمد من ميمونة بنت الحارث
    إسلام عمرو بن العاص وخالد بن الوليد
  • العام الثامن: مؤتة

    العام الثامن: مؤتة
    حدثت بسبب قتل الصحابي الحارث بن عمير الأزدي رسول النبي محمد إلى ملك بصرى على يد شرحبيل بن عمرو بن جبلة الغساني والي البلقاء الواقع تحت الحماية الرومانية؛ إذ أوثقه رباطا وقدمه فضرب عنقه. وهناك في مؤتة التقى الفريقان، وبدأ القتال المرير، ثلاثة آلاف رجل يواجهون هجمات مائتي ألف مقاتل. أخذ الراية زيد بن حارثة وجعل يقاتل بضراوة بالغة، فلم يزل يقاتل حتى شاط في رماح القوم، وخر صريعاً. وحينئذ أخذ الراية جعفر بن أبي طالب. كان مستغرباً جداً أن ينجح هذا الجيش الصغير في الصمود أما ذلك الجيش الكبير من الروم،
  • العام التاسع: غزوة تبوك

    ، وهي آخر غزوة خاضها الرسول، بدأت بأن خطط الرومان على إنهاء القوة الإسلامية التي أخذت تهدد الكيان الروماني المسيطر على المنطقة، فخرجت جيوش الروم العرمرية بقوى رومانية وعربية تقدر بأربعين ألف مقاتل قابلها ثلاثين ألف من الجيش الإسلامي، فانتهت المعركة بلا صدام أو قتال لأن الجيش الروماني تشتت وتبدد في البلاد خوفاً من المواجهة، مما رسم تغيرات عسكرية في المنطقة، جعلت حلفاء الروم يتخلون عنها ويحالفون العرب كقوة أولى في المنطقة.
  • العام العاشر: حجة الوداع

    في الخامس من شهر ذي القعدة من السنة العاشرة للهجرة أعلن الرسول محمد صلي الله عليه و سلّم عن عزمه زيارة بيت الله الحرام حاجاً، فخرج معه حوالي مئة ألف من المسلمين من الرجال والنساء، وقد استعمل على المدينة أبا دجانة الساعدي الأنصاري، وأحرم للحج. حجة الوداع هي أول وآخر حجة حجها الرسول محمد بعد فتح مكة، وخطب فيها خطبة الوداع التي تضمنت قيمًا دينية وأخلاقية عدة سميت حجة الوداع بهذا الاسم لأن النبي ودع الناس فيها، وعلمهم في خطبته فيها أمر دينهم، وأوصاهم بتبليغ الشرع فيها إلى من غاب عنها.
  • العام الحادي عشر: وفاة الرسول

    ولما كان يوم الإثنين الذي توفي فيه، بعد 13 يومًا على مرضه،] خرج إلى الناس وهم يصلون الصبح ففرحوا به، ثم رجع فاضطجع في حجر عائشة بنت أبي بكر، فتُوفي وهو يقول «بل الرفيق الأعلى من الجنة»، وكان ذلك ضحى يوم الإثنين ربيع الأول سنة 11 هـ، وقد تّم له 63 سنة.‏ فلما توفي قام عمر بن الخطاب، فقال «والله ما مات رسول الله، وليبعثنه الله فليقطعنّ أيدي رجال وأرجلهم»، وجاء أبو بكر مسرعًا فكشف عن وجهه وقبّله، وقال «بأبي أنت وأمّي، طبتَ حيًا وميّتًا»